الشهادات
ماهي أراء خريجي مدرستنا:
سلمى ضياحي
ماستر” التكنولوجية التربوية والابتكار البيداغوجي“،
“لقد كنت محظوظة لقضائي خمس سنوات رائعة في المدرسة العليا للتربية والتكوين – أكادير، حيث حظيت بتجربة أكاديمية وإنسانية ثرية. كما أن الإدارة حريصة دائمًا، وطاقم التدريس متفاني بشكل لا يصدق، ومستعد لمساعدة الطلاب في جميع مراحل تحصيلهم الدراسي. .”
أسامة أومالوك
ماستر” التكنولوجية التعليمية والابتكار التربوي“،
” المدرسة العليا للتربية والتكوين – أكادير: فخر مشترك ومستقبل مضمون“.
نور الدين مفيد
الإجازة في التربية – تخصص التعليم الثانوي – الرياضيات
” إذا أردت أن ألخّص تجربتي بالمدرسة العليا للتربية والتكوين – أكادير، يمكن القول إنها كانت تكوينا متعددا، يجمع بين ما هو نظري وما هو تطبيقي، وبصفتي خريج تخصص التعليم الثانوي – علوم الحياة والأرض، أشعر أنني مستعد لبدأ مسار المهني. “ “
إيمان بنعيش
الإجازة في التربية – تخصص التعليم الثانوي – الفيزياء والكمياء
” بصفتي أحد خريجي المدرسة العليا للتربية والتكوين بأكادير، وأود أن أعبر عن خالص امتناني لهذه المؤسسة التي لم تكتفِ بتزويدنا بالمعرفة النظرية الراسخة فحسب، بل أيضًا بالقيم الإنسانية الأساسية التي سترافقنا طوال مسيرتنا المهنية. ”
سماح سليم
الإجازة في التربية – تخصص التعليم الثانوي – اللغة الفرنسية
“ أود أن ألخّص تجربتي في المدرسة العليا للتربية والتكوين في هذه القصيدة القصيرة، بصفتي خريجة التخصص الفرنسي. ويجسد هذا التأمل الشعري عمق مساري الدراسي في هذه المؤسسة المرموقة.
تحت سماء المعرفة هذه حلقت روحي،
وداخل هذه الجدران المقدسة، وجدتُ دوري،
يتردد صدى الكلمات، وتسمو الأفكار، وفي كل يوم هنا، روحي تتجند
“.
مريم يوسفي
الإجازة في التربية – تخصص التعليم الثانوي – اللغة الانجليزية
” بصفتي خريجة المدرسة العليا للتربية والتكوين – تخصص اللغة الإنجليزية، أشعر بسعادة غامرة وامتنان كبير بعد السنوات الثلاث الماضية. فالمعرفة والمهارات التي اكتسبتها هنا لم توسع آفاقي الفكرية فحسب، بل زودتني أيضًا بالأدوات لاستكشاف وكذلك التفوق في مساعيّ المستقبلية. أنا متحمس لتطبيق ما تعلمته وأنا أخوض تحديات مهنية جديدة، كما أني واثقة أن الأساس الذي وضعته بالمدرسة العليا للتربية والتكوين سيستمر في إرشادي وإلهامي. “